How تعزيز ثقة الطفل بنفسه can Save You Time, Stress, and Money.

Wiki Article

تحديد توقعات واقعية: تأكد من أن التوقعات المفروضة على الأطفال مناسبة لعمرهم وقابلة للتحقيق.

امنحي طفلك واجبات ومسؤوليات، وكافئيه عند أدائها، لتدعيم ثقته بنفسه، وحتى يشعر بأنه شخص مؤثر، وعلميه كيف يستثمر ماله، ويدافع عن نفسه، بما يتناسب مع عمره ومقدرته.

علينا أن نعطي أطفالنا جناحَين ليتعلموا كيفية الطيران، فالثقة بالنفس هي تلك الأجنحة التي يحتاجها الأطفال بالفعل، إنَّ ثقتهم بأنفسهم هي الأساس الذي يبنون عليه حياتهم ويشقون بها طريقهم نحو المستقبل.

وحدودًا خاصة لا يمكن لأحد أن يتعداها دون وجه حق، كما تساعده أيضاً على تقبل أخطائه وأعتذاره عنها بشجاعة.

يمكن للوالدين مساعدة الطفل في تحليل ما حدث وتحديد ما يمكن تعلمه من التجربة وكيفية التحسين في المستقبل.

تعد المهارات الاجتماعية من العناصر المهمة لبناء الثقة بالنفس. يمكن للوالدين مساعدة الطفل على تطوير هذه المهارات من خلال تعليمهم كيفية التواصل بشكل فعال.

تشجيع التعبير عن المشاعر: أنشئ مساحة آمنة للأطفال للتعبير عن مشاعرهم، وأظهر اهتمامًا نور حقيقيًا بما يقولون.

لا تبالغي في خوفك عليه، وتتجاوزي حدود الحماية المعقولة، ما يخيفه في التعامل مع الآخرين، وخوض أي تجربة جديدة غير معتاد عليها، فيضعف ذلك من شخصيته ويقلل من ثقته في نفسه.

تجنَّب استخدام كلمات أو عبارات تصف الطفل بشكل سلبي أو تقلل من قيمته، وتجنَّب الانتقادات السلبية، بدلاً من قول: "أنت كسول أو غبي أو فاشل "، يمكنك نور الامارات قول: "يمكنك القيام بمزيد من الأشياء إذا قمت بتنظيم وقتك بشكل أفضل"، أو إذا ارتكب الطفل خطأ ما، يمكن توجيه الانتباه نحو السلوك الذي يجب تحسينه دون اللجوء إلى التسميات السلبية.

 الأطفال غالبًا ما يتعلمون من خلال مشاهدة البالغين. كن نموذجًا لاتخاذ القرارات بثقة وأظهر لهم أن ارتكاب الأخطاء هو جزء طبيعي من عملية التعلم. عرض عقلانية النمو يمكن أن يلهم ثقتهم بأنفسهم.

تحدث إليهم باحترام ولطف وتفهم. حافظ على لغة الجسم المفتوحة والموجِّهة نحو الاستقبال لضمان شعورهم بالراحة أثناء مشاركتهم.

تعزيز الفضول من خلال طرح أسئلة مفتوحة وتشجيع الاستكشاف وإثارة اهتمام الأطفال في مواضيع مختلفة.

من الجيّد للغاية جعل الطّفل  يُشاركك في اتخاذ بعض القرارات، فالإستعانة برأيهِ تمنحهُ الشّعور بأهميته في حياة والديه، ممّا يُضاعف ثقتهُ بنفسه، كأن يختار بمُفرده مثلا الملابس التي سيرتديها.

أمّا التواصل، فيكون بقضاء وقت خاصّ وممتع مع الطفل يوميّاً؛ للتحدُّث معه، والاستماع إليه، وممارسة بعض الأنشطة التفاعُلية البسيطة، مثل: قراءة قصص ما قبل النوم، وتناول العشاء معاً، أو غيرها.